About تعلم اللغات للأطفال
About تعلم اللغات للأطفال
Blog Article
منح طفلك الفرصة لتعلم اللغات المختلفة في عمر مبكر يعطيه فرصة لإتقان اللغة أكثر، وفي حالة أنكِ لستِ متمكنة من اللغة التي يتعلمها طفلك، فلا يعني هذا عدم اهتمامك بمذاكرتها له وإتمام واجباته فيها، ويمكنك الاستعانة بالنصائح في المقال التالي لتحسين لغتكِ الأجنبية لتتمكني من المذاكرة مع طفلك.
هدفنا هو جعل نوفاكيد أفضل منصة على الإنترنت لتعليم اللغة الإنجليزية. لذلك، أثناء استخدامك لموقعنا الإلكتروني، استمتع بملفات تعريف الارتباط - فهي مفيدة لك!
الاسم البريد الالكتروني يتم مراجعة التعليقات قبل نشرها
تشير الدراسات إلى أن الأطفال قادرون على تعلم لغات متعددة بشكل طبيعي إذا تم توفير الفرص والتحفيز الكافي لذلك، ولكن التحدي يكمن في ضمان توفر الدعم اللازم والفرص المستمرة لتطوير هذه المهارات.
يوفر التعليم من المنزل الوقت والجهد والمال للذهاب إلى معاهد اللغة بالإضافة لسهولة تحديد موعد الحصص بما يتناسب مع أوقات الأهل والأبناء.
اقرأ المزيد من المعلومات حول الفترة الزمنية المُلائمة لإتقان طفلك اللغة العربية.
لا تقلق، سيكون فلالينجو هو الداعم الأبرز لطفلك مع معلمينا المدربين في تطوير الطفل والخبراء في اللغة الإنجليزية.
هام: لا نوصي باستخدام هاتف ذكي، لأن الشاشة الصغيرة تجعل من الصعب على الطفل القيام افتح بالمهام التي يحددها المعلم.
اختاري يومًا واحدًا أو توقيتًا ثابتًا لممارسة اللغة الأجنبية التي يتعلمها طفلك معه، فممارسة اللغة في المنزل في أوقات محددة بكل تفاصيل هذا الوقت، يسمح له بالخطأ والتصحيح ومحاولة فهم ما تقولينه، وهذا يثري قاموسه اللغوي بسرعة.
تتيح قراءة القصة للطفل إقامة روابط بين اللُغة المنطوقة واللُغة المطبوعة.
بالإضافة إلى ذلك، مع تحسين مهارات التواصل لدى الأطفال، سيقوم المعلمون بدعمهم في التعبير عن أفكارهم بحرية. ولكن الأهم هو أن معرفة الإنجليزية المكتسبة من خلال الحديث هي أكثر دوامًا. وبهذه الطريقة، ستتقدم عملية تعلم الإنجليزية دون فقدان.
نحن ننصح بحضور ثلاث دروس في الاسبوع. ذلك سوف يعطي نتائج أفضل دون تشكيل ضغط على الأطفال و ترك فجوات كبيرة بين الدروس.
hanine لا توجد تعليقات على تعليم اللغات للاطفال : فوائد وتأثيرات إيجابية على الصحة العقلية
تؤكد الدراسات التي أجرتها جامعة هارفارد أن الإبداع ومهارات التفكير النقدي ومرونة العقل تتعزز بشكل ملحوظ إذا تعلم الأطفال لُغة ثانية في عُمر أصغر، ويعتقد أن سنوات ما قبل المدرسة، ولا سيما في السنوات الثلاث الأولى من الحياة، هي فترة حيوية في حياة الطفل؛ حيث يتم فيها وضع أُسس التعلم والتفكير لدى الطفل.